About علامات حقد زملاء العمل
About علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
هناك أنواع كثيرة لزملاء العمل، سنذكر أهم أنواع هؤلاء الزملاء:
تذكّر، هذه العلامات لا تعني دائماً أنّ شخصاً ما لا يمكن إصلاحه، فالنّاس يمكنهم أن يتغيّروا، وأحياناً يمكن أن يؤدّي التّعامل المباشر مع المشكلة إلى تحوّلاتٍ إيجابيّةٍ، ومع ذلك، فإنّ التّوعية بالسّلوك السّامّ تساعدك في توجيه ديناميكيات مكان العمل بشكلٍ أكثر فعاليّةٍ.
فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي
نرى من هؤلاء الأشخاص كثيراً أيضاً في بيئات العمل المختلفة، حيث يتمتعون بشخصية وكاريزما قوية جداً، ويتمتع بالثقة الزائدة لدرجة اعتقاده بأنَّه الوحيد الذي يستطيع إنجاز الأعمال، لذلك ترى زملاءه الآخرين لا يستطيعون الحصول على فرصة لإظهار مواهبهم ومهاراتهم، لذلك يبدأ بكره هذا النوع من الأشخاص.
أشكركم على الفترة التي مضيتها معكم، فقد كنتم مخلصين لي، وأود أن أقول لكم أنني لن أنساكم، شكرًا جزيلًا.
احتفال العائلة المالكة البريطانية بالكريسماس.. توزيع الحلوى وتألق كيت وغياب هاري
ثلاثة تقييمات للعمل على رائد الأعمال إجراؤها مع نهاية كل عام
الإحساس الداخلي لك من أن ذلك الشخص يحقد عليك، وهذا يكون ناتج من أن ذلك الشخص لا يعامل الأخرين مثلما يعاملك.
ولأن من الممكن التعامل باحترافية وحل النزاع بهدوء، وتحكم في ردود أفعالك كالآتي:
نصائح لموقف محبط: كيف تتعامل مع زميل يأخذ الملاحظات بشكل شخصي؟
لقد تناولنا اليوم أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل، ما هي صفات الرجل المعجب؟ وكيف أن هذه العلامات تفضح أمر الرجل تمامًا عندما يكون بقرب المرأة التي تنال إعجابه، فيصبح غير قادر على إخفاء مشاعره تجاهها.
عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية: تخيل أنَّ لديك زميل غير مهتم بنظافته الشخصية وتصدر منه الروائح الكريهة، فماذا تفعل؟ من الطبيعي أن تحاول الابتعاد عنه قدر المُستطاع.
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل علامات حقد زملاء العمل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!